علاج النسيان
كتبت/د/شيماء صبحي
1/ أخذ قسط وافر من الراحة ، والاسترخاء ، والنوم.
2/ الابتعاد عن التدخين.
3/ممارسة التمارين الرياضية ، حيثُ تساعد على تنشيط الدورة الدموية في الدماغ.
4/ تناول الأعشاب التي تساعد في علاج النسيان ، كتناول الثوم باستمرار مثلاً.
5/ تناول الأغذية الغنية بالفيتامينات B 6 و B 12.
6/ الإكثار من تناول حمض الفوليك المتوفر في الفول ، والطماطم ، والسبانخ ، والبصل ، وزيت الزيتون.
7/ تناول الشاي الأخضر والأسود المضاف إليه النعناع فالنعناع من الأعشاب التي تُنشط الذاكرة.
8/الحرص والمواظبة على قراءة القرآن الكريم وحفظه.
9/ المُحافظة على النشاط الذهنيّ : حيث تساعد الأنشطة المُحفّزة للذهن مثل ألعاب الكلمات المُتقاطعة ، وغيرها على الحفاظ على الدماغ وتأخير فقدان الذاكرة.
10/ مخالطة الآخرين بانتظام : حيث يساعد النشاط الاجتماعي على منع حدوث الاكتئاب والتوتّر اللذين يسهمان في فقدان الذاكرة.
11/ التنظيم : مثل تدوين المهام والمواعيد وغيرها ، كما تُساعد قراءة المهام التي يتمّ تدوينها بصوتٍ عالٍ على حفظها وتثبيتها في الذاكرة.
12/كما يُساعد على ذلك أيضاً كتابة لائحة بالمهام التي يجب إنجازها والتحقق من المهام المُنجزة. بالإضافة إلى عدم إنجاز عدّة أشياء ومهام في وقتٍ واحد ، والحدّ من حدوث التشويش والارتباك.
13/ النوم بشكلٍ جيد : بحيث يكون الحصول على كميّة كافية من النوم من الأمور ذات الأولويّة ، حيث إنّ للنوم دوراً مهمّاً في تعزيز وتثبيت الذكريات ، وبالتالي سهولة استرجاع هذه الذكريات. ومن الجدير ذكره أنّ كميّة النوم التي يحتاجها معظم البالغين تتراوح بين سبعٍ إلى تسع ساعاتٍ في اليوم.
14/ إدراج الأنشطة الجسديّة ضمن الجدول اليوميّ : حيث توصي إدارة الصحّة والخدمات الإنسانيّة للبالغين الأصحّاء بضرورة قضاء مئة وخمسين دقيقة أسبوعيّاً في ممارسة الأنشطة الرياضيّة المُتوسّطة مثل المشي السريع ، أو خمسٍ وسبعين دقيقةً أسبوعيّاً في ممارسة الأنشطة الرياضيّة العنيفة مثل رياضة الركض ، حيث يُفضّل أن يتمّ توزيعها خلال الأسبوع ، إذ تزيد ممارسة الأنشطة الجسديّة من تدفّق الدم إلى جميع أنحاء الجسم بما في ذلك الدّماغ ، مما قد يُسهم في المحافظة على قوّة الذاكرة.