أحمد الشاعر: منصات التواصل الاجتماعي ودورها في الوعي المجتمعي
كتب- أحمد زينهم
أشاد أحمد الشاعر بريادة منصات التواصل الاجتماعي ودورها فى رفع الوعي المجتمعي، وهو عراقي يجيد إنشاء وتقديم المحتوى العربي على منصات التواصل الاجتماعي حيث أن اللغة العربية جزء كبير من حياته في السنوات القليلة الماضية قام بإنشاء محتوى على منصات مثل YouTube و Instagram و Twitter والتفاعل مع منتجي المحتوى الآخرين ، بهدف رفع مستوى الوعي العام من خلال المحتوى الدقيق وتقديم المحتوى المناسب للشباب، ودقة المعلومات وبساطة الطرح.
لقد أتاح لي إنشاء محتوى على وسائل التواصل الاجتماعي مشاركة قصصي وتجاربي بشكل لم يسبق له مثيل ، والتواصل مع أشخاص من جميع أنحاء العالم والتعبير عن نفسي بشكل إبداعي ، مما دفعني لأن أصبح كاتبًا ومضيف محتوى ، وما زلت حريصًا على ذلك لتطوير مهاراتي في التحدث والكتابة ، وقمت أيضًا ببناء قاعدة جماهيرية من بلدان مختلفة ، ووصلت إلى مليوني متابع حتى كتابة هذه السطور.
كما حصلت على درع فضي من يوتيوب ودرع ذهبي من منصة تيك توك، دون شك أن الدروع والأرقام ليست الغاية بقدر ما يكون لك أثر إيجابي في نفوس من يتابعك و أرث يفتخر به أولادي ومن يشاهدني.
لقد تعلمت أيضًا دروسًا قيّمة من خلال تجربتي المتواضعة في السوشيال ميديا من أهمها الحفاظ المثابرة على الرغم من النكسات، وتطوير علاقاتي مع جمهوري والوقوف بعد كل سقوط ومطبات في حياتي.
وأضاف أن أبرز المحطات في حياتي التي تشرفت بالعمل بها كانت في مقدم برامج في TR99 والسعي على تحسين صورة الجاليات العربية في تركيا كما عملت، منصة كواي، لايكي، واخيرا مؤسسة باز كمدير لصناع المحتوى وغيرها.
أنصح دوما الشباب بالسعي وراهم اهدافهم لا أقول احلامهم، في الأحلام في المنام أما الأهداف فلا تدعها ننام.