جنحة الضرب في القانون المصري

 إستغاثة سكان العمارة رقم 29ب المجاوره 3 الحي 11  مدينة الشيخ زايد

مدينة الشيخ زايد 

كتب - عماد الدين محمد

سكان عمارة رقم 29ب المجاوره 3 الحي 11 يستغيثوا  بالسيد الفاضل

 اللواء / أحمد رشدي - محافظ الجيزة

و بالسادة المسؤولين

 بجهاز مدينة الشيخ زايد 

في ظل طفرة التطوير العمراني والقضاء علي العشوائيات والتي تشهدها مصر

 في عهد السيد رئيس الجمهورية 

عبد الفتاح السيسي 

وما ينتج عنها من السير علي نفس النهج في سياسة السيد اللواء/ أحمد رشدي 

محافظ الجيزة من تطوير وتجميل المحافظة والجميع شاهدًا علي ذلك .

نجد بعض الملفات التي بحاجة إلى الإنتباه من 

السادة المسؤولين بجهاز مدينة الشيخ زايد .

وكما هو واضح من الفيديو والصور المرفقة

ذاك هو الوضع لمدخل العمارة 29ب المجاوره 3 الحي 11 بمدينة الشيخ زايد 

 والوضع المؤسف للسلالم المكسورة، كما لو أن العمارة في أقل منطقة شعبية وعشوائية فى مصر وليس مدينة الشيخ زايد  .

وللأسف الشديد تم تصليح مدخل العمارة سابقة الذكر حولي 3 مرات ولكن تصليحات وكما هو واضح في الفيديو من طبقت الأسمنت على السلالم غير سليمة ولا تليق بمدخل عمارة بمدينة الشيخ زايد يسكنها أدميين وبها كبار السن وأطفال 

والجدير بالذكر وقوع حوادث وإصابات بين سكان العمارة بسبب وضع المدخل واسياخ الحديد البارزة بشكل واضح وصولا بالأمر إلى تركيب شرائح  ومسامير لإحدي السيدات التي كانت ضحية للوضع المحزن ، ناهيك عن إصابات الأطفال المختلفة .

 ويذكر أن الجهاز ومن أكتر من 6 سنين يعيد صيانة مداخل وسلالم عمارت البنك في بعض المناطق  فقط وهى عمارات خارجية ما يجعل  الشكل العام الخارجي جميل وفاخر ولكن وللأسف لم ينظر لما هو بداخل المدينة والغير ظاهر خارجيا. 

ومشكلة العمارة المذكورة ليس هى الوحيدة  دخل كواليس مدينة الشيح زايد ولكن هناك  منها الكثير والكثير ومن وقعت لهما حوادث مماثلة بين سكانها 

والجدير بالذكر أن  السكان كانوا يقومون  بعمل إصلاحات علي حسابهم الخاص في السابق ولكن مع الوضع الاقتصادي لم يعد أحد يقدر علي ذلك. 

 

والسؤال الذي يطرح نفسه أين  مبالغ اتحاد الملاك عن كل شقة والتي تم سدادها بالكامل في البنك من وقت شراء  الوحدات السكنية من التسعينات ما يعني  أن هناك رصيد يغطي ثمن عمارة آخرى وليس صيانتها  .

لذا نناشد السيد محافظ الجيزة الفاضل

 سيادة اللواء أحمد راشد

  والسادة المسؤولين بجهاز مدينة الشيخ زايد  النظر في الأمر وحل المشكلة والتي كما سبق وذكرنا ليس صورة فردية لعقار واحد ولكن صورة منتشر فى العديد من العمارات بمجاورات مختلفة قبل وقوع كوارث أكبر بين كبار السن والأطفال ناهيك عن الصورة الجمالية لمدينة الشيخ زايد .