دكتور علي عبد السلام .. نموذج مشرف فوق العادة
نموذج مشرف فوق العادة
بقلم : د . محمود فتحي
عندما تتلاقى القيم مع القمم فإنها تشكل نماذج مشرفة في مجتمعنا وإذا ما تلاقت تألفت وتجانست لتخلق مقومات أجدر وأقوى صناعة للمجد في التاريخ المضئ المشرف الذي يبرز اضاءاته في دوائر التعليم التي تاخذنا إلى مساحاته الأوسع شمولا والأنضج تجربتا والأوعى فهما وأقوى عطاءا وعن جدارة وإستحقاق
تظل الإشارة هي لغة التفرد والقيمة والقامة .
ومن هذا المنطلق نجد إنفسنا أمام النموذج الأمثل في مجال التربية والتعليم والشخصية المتميزة التي قدمت إنجازات فصار علم من إعلام التربية والتعليم ووجهة مشرفة لكل تربوي ومعلم في محافظة المنيا والصعيد
إنه رجل التعليم بإمتياز وعن جدارة وإستحقاق للقب" التميز والتفرد " والقيادي الأمثل إنه
دكتور علي عبد السلام رجب
وكيل وزارة التربية والتعليم بالمنيا
الرجل الذي شق طريقه المهني بمهنية وموضوعية وبدأ السلم الوظيفي من أوله إلى أن وصل لهذا المنصب الرفيع
والقيادي الناجح المتميز بفضل الله ثم طموحه وكفاحه وذكاءه الذي ليس له نظير ومثابرته ورؤيته الثاقبة الموضوعية.
إنه رجل التعليم المتميز والمعروف بتاريخه المهني المشرف ومشوارة الناجح في دوائر التربية والتعليم
فهو ابن محافظة المنيا وأحد كوادر التربية والتعليم والقيادي المثقف الذي يشغل الآن منصب
وكيل وزارة التربية والتعليم
بديوان عام التربية والتعليم بالمنيا .
وتبقى بصمته وأفكاره ورؤريته ، إنجازات مضيئة في صفحات التاريخ التربوي المعاصر مما يعكس شخصيته الناحجة في القدرة على الإدارة ورؤيته الموضوعية التي دائما ما تسبقه إلى عوالم أكثر إنفتاحا وإنضباطا وإلتزاما بما لايخالف
توجهات الوزارة.
لذا كان وجوده معادلة يُبنىٓ عليها وحضوره القوي له تأثير وفاعلية ورؤية منفتحه على الجميع بموازين من الإلتزام والتخطيط والتدريب الجيد .
ومن هنا كان حقا علينا تكريمه وتقديمه
ضيف شرف في باب
" نمازج مشرفة من مجتمعنا "
و حتى يكون مثل أعلى وقدوة يضرب به المثل ونموذج مشرف لكل معلم وتربوي في مجتمعنا إنه رجل التربية والتعليم وعن استحقاق وجدارة
ضيف فخري فوق العادة .