GHP رحلة تدمير الشباب
كتبت - ندي بسيوني
GHP عقار الاغتصاب
هناك انواع عديدة من المخدرات والعقاقير التي تسخدم في الاعتداء الجنسي قد تشمل مخدرات الاغتصاب اي دواء ينتج تاثيرات فسيولوجيه او ذهنيه وتكون مؤقته وتجعل الافراد غير قادرين علي بذل اي جهد او مقاومة وغير قادرين علي القيام باي رد فعل تجاة مهدد معين قد يتعرضون له غير ذلك لا يكونو في درجة وعيهم ومن الممكن عند الافاقه عدم تذكر اي شئ .
إن عقاقير او حبوب الاغتصاب قد يتم تناولها عن طيب خاطر عند الطبيب وهذا لاغراض ترفيهيه أو يتم تناولها بطريقة سرية حيث عادة مايتم تقديمها في عصير مركز او مشروب كحول .
يعمل عقار الاغتصاب علي تغيب العقل لدي الضحية بما في ذلك بعض العقاقير التي تستلزم وصفه طبيه والمخدرات التي تباع بطريقه غير شرعيه مثل الهروين ايضًا قد تعد الماريجوانا من المواد التي تستخدم ايضا كعقار للاعتداء.
إن أكثر أنواع أدوية الاغتصاب شيوعا هي:
الكحول ويعد الكحول أكثر عقاقير الاغتصاب شعبية وأكثرهم ملائمة من حيث التقديم والاستخدام من قبل الجاني او الضحية حيث أن الاغتصاب المتصل بالكحول شائع فحوالي نصف حالات الاغتصاب تحدث باستخدام
الكحول .
الكحول يمتلك خصائص عقار الاغتصاب من خلال أنه يعمل علي تخفيض مقدرة الضحية علي الاستيعاب والمقاومة كما انه يفذ السلوك العدواني من قبل المغتصبين ويزيد من استعدادهم لايذاء الاخرين .
البنزوديازيبينات
وهي فئه من الادويه المضاد للقلق التي يمكن ان تجعل الناس يشعرون بالنعاس ويمكن استخدام عدد من هذه الادويه بما في ذلك البروزولام والكلونازيبام كعقاقير للاغتصاب .
وهناك ايضا عقاقير اخرى مثل الفلونيترازيبام و الكيتامين حمض غاما هيدروكسي بيوتيريك و ايضا مخدرات الاحتفالات والتي تكون
GHP ايضا مخدرات الاحتفالات والتي تكون ملجأ المراهقين والشباب ولكل منهم خصائصه وكان بطل حوادث الاغتصاب والقضايا الكبرى في مصر خلال السنوات الاخيرة وكان ذلك من بداية حاد الفيرمونت الشهير مرورا بقضية سفاح التجمع الذي اغتصب ضحاياه وقتل منهم تحت تاثير نفس المخدر الذي راج اسمه مؤخرا .
واضافت غالب التي تعد اول طبيبة في الوطن العربي حاصلة علي الزمالة البريطانية في الطب الشرعي أن عام 2002 تحديدا شهد سماح افديا باعادة تناوله واستخدامه كعلاج للنوم القهري وهو احد اهم استخداماته القانونية بالاساس.
وفي عام 2006 تم اعادة استخدامه كمخدر ليظهر له استخدامات غير قانونيه عده .
وحسب بيانات وزارة الداخلية تمكنت من احباط اغراق السوق بمخدر وقامت عناصر الاجرام باغراق السوق وترويجه بين عملائهم وهذا بسبب تاثيره القوي علي المتعاطي، اعراض انسحابه اشبه بخروج الروح اسم هذه المادة لم يدرج بعد في كشوف الجواهر والمخدرات وانها لاتصنع محليا بل تهرب من الخارج مما يزيد من خطورتها في المجتمع .